ترتكز أهداف المدونة على مرحلة رياض أطفال و لقد اهتمت حكومة المملكة العربية السعودية بدعم مرحلة ما قبل المدرسة ؛
وذلك من أجل رعاية الطفولة الارتقاء بالمستوى التربوي في البلاد ، فقد وضعت السياسة
التعليمية للمملكة العربية السعودية أهدف لمرحلة رياض الأطفال ، سأعرض منها أهم
الأهداف:
١ـ تهيئة الطفل لاستقبال أدوار الحياة على أساس سليم ، وتعهده بالتنشئة
الصالحة المبكرة ، ورعاية نموه المتكامل في ظروف طبيعية سوية لجو الأسرة متجاوبة مع
مقتضبات الإسلام .
٢ـ تكوين الاتجاه الديني القائم على التوحيد المطابق للفطرة ، وتعويد الطفل آداب السلوك و الفضائل الإسلامية ، و إكسابه الاتجاهات الاجتماعية الصالحة .
٣ـ تهيئة الطفل للحياة المدرسية ، وتزويده بالمعلومات التي تتناسب مع عمره والتي تتناسب مع نموه العقلي وتشجيع نشاطه الابتكاري وتنمية إحساسه الجمالي وتذوقه الفني.
٤- تدريب الطفل على المهارات الحركية وتعويده العادات الصحية السليمة وتربية حواسه وتمرينه على حسن استخدامها، وإتاحة الفرصة أمام حيويته للانطلاق الموجه
٥ـ الوفاء بحاجات الطفولة ، والعمل على إسعاد الطفل وحمايته من الأخطار وبوادر السلوك غير السوي
٦ـ صيانة فطرة الطفل ورعاية نموه العقلي والجسمي والخُلقي وفق التعاليم الإسلامية وفي ظروف طبيعية تتلائم تلك التعاليم السامية
٧ـ توجيه سلوك الطفل كي يستطيع أن يعبر عن احتياجاته لفظياً وبطريقة مهذبة وأن يعتمد على ذاته في الأمور اليومية وأن يقوم بإصلاح خطئه بنفسه
٨ـ تزويد الطفل بثروة من المعايير الصحية والأساسية المتاحة والمعلومات المناسبة لسنه والمتصلة بما يحيط به
٩ـ تقوية ذات الطفل وتعزيز نظرته الإيجابية عن نفسه ومساعدته في الانتقال من الذاتية إلى الحياة الاجتماعية المشتركة مع أقرانه
٢ـ تكوين الاتجاه الديني القائم على التوحيد المطابق للفطرة ، وتعويد الطفل آداب السلوك و الفضائل الإسلامية ، و إكسابه الاتجاهات الاجتماعية الصالحة .
٣ـ تهيئة الطفل للحياة المدرسية ، وتزويده بالمعلومات التي تتناسب مع عمره والتي تتناسب مع نموه العقلي وتشجيع نشاطه الابتكاري وتنمية إحساسه الجمالي وتذوقه الفني.
٤- تدريب الطفل على المهارات الحركية وتعويده العادات الصحية السليمة وتربية حواسه وتمرينه على حسن استخدامها، وإتاحة الفرصة أمام حيويته للانطلاق الموجه
٥ـ الوفاء بحاجات الطفولة ، والعمل على إسعاد الطفل وحمايته من الأخطار وبوادر السلوك غير السوي
٦ـ صيانة فطرة الطفل ورعاية نموه العقلي والجسمي والخُلقي وفق التعاليم الإسلامية وفي ظروف طبيعية تتلائم تلك التعاليم السامية
٧ـ توجيه سلوك الطفل كي يستطيع أن يعبر عن احتياجاته لفظياً وبطريقة مهذبة وأن يعتمد على ذاته في الأمور اليومية وأن يقوم بإصلاح خطئه بنفسه
٨ـ تزويد الطفل بثروة من المعايير الصحية والأساسية المتاحة والمعلومات المناسبة لسنه والمتصلة بما يحيط به
٩ـ تقوية ذات الطفل وتعزيز نظرته الإيجابية عن نفسه ومساعدته في الانتقال من الذاتية إلى الحياة الاجتماعية المشتركة مع أقرانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق